سوار ذهبي

كأثرٍ من إمبراطوريةٍ منسية، يحمل السوار الذهبي أسرارَ المعرفة القديمة. لونه الذهبي، الذي تآكل بفعل الزمن، يُستحضر روعة حضارةٍ بائدة، حيث حملت كل جوهرةٍ فيه بصمةَ حرفيةٍ غامضة. مصنوعٌ من معدنٍ ثمين، يحتضن المعصم كقسمٍ صامت، مُستعدًّا لكشف أسراره لمن يُنصت. تبدو هذه الجوهرة الغامضة والقوية وكأنها تهمس بأساطير ماضٍ غابر، حيث امتزج الجمال بالمجهول، ووُلد النور من الظلال.